في 15 مايو 2019، أي بعد مرور سنة على الموجة الأولى للاعتقالات التي طالت ناشطات حقوق الإنسان السعوديات التي بدأت في 2018، عقدت القسط مع العفو الدولية فرع بريطانيا فعالية حول هذه القضية المستمرة وحال حقوق الإنسان في السعودية.
عقدت الفعالية في قاعة العفو الدولية، بمشاركة نسائية بالكامل: ليلى موران (العضوة البرلمانية الممثلة لغرب أوكسفورد وآبينغدون وعضوة في لجنة مراجعة الاحتجاز للناشطات المحتجزات في السعودية)، وميلاني جينغيل (محامية وعضوة مجلس مركز الخليج لحقوق الإنسان)، وصفاء الأحمد (صحفيّة ومخرجة سعودية بارزة)، وطيف الخدري (المسؤولة القانونية في مجموعة منّا لحقوق الإنسان)، ودانة الأحمد (باحثة سعودية وعضوة في العفو الدولية).
يمكنكم مشاهدة الفعالية هنا.