تاريخ النشر: 15/05/2019

في 15 مايو 2019، أي بعد مرور سنة على الموجة الأولى للاعتقالات التي طالت ناشطات حقوق الإنسان السعوديات التي بدأت في 2018، عقدت القسط مع العفو الدولية فرع بريطانيا فعالية حول هذه القضية المستمرة وحال حقوق الإنسان في السعودية.

عقدت الفعالية في قاعة العفو الدولية، بمشاركة نسائية بالكامل: ليلى موران (العضوة البرلمانية الممثلة لغرب أوكسفورد وآبينغدون وعضوة في لجنة مراجعة الاحتجاز للناشطات المحتجزات في السعودية)، وميلاني جينغيل (محامية وعضوة مجلس مركز الخليج لحقوق الإنسان)، وصفاء الأحمد (صحفيّة ومخرجة سعودية بارزة)، وطيف الخدري (المسؤولة القانونية في مجموعة منّا لحقوق الإنسان)، ودانة الأحمد (باحثة سعودية وعضوة في العفو الدولية).

يمكنكم مشاهدة الفعالية هنا.
 

مشاركة المقال
القسط وشركاؤها يتحدثون في حدث جانبي في جنيف حول حقوق الإنسان في السعوديّة
جزء من رحلة المناصرة إلى جنيف خلال الدورة السادسة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، سلطت القسط والمنظمات غير الحكومية الضوء على تدهور وضع حقوق الإنسان في السعودية والحاجة الملحة لمعالجتها.
مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة: المنظّمات غير الحكوميّة تدعو السعوديّة إلى تنفيذ توصيات الاستعراض الدوري الشامل
خلال الدورة العادية الخامسة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، تعاونت كلّ من القسط وشركاؤها، لاستضافة حدث جانبي تحت عنوان "السعوديّة: أولويّات حقوق الإنسان"
مؤتمر القسط يبحث استراتيجيّات جماعيّة للسعي لمساءلة السعوديّة والخليج لانتهاكات حقوق الإنسان
في 8 ديسمبر 2023، بحث مؤتمر القسط التقليدي لليوم العالمي لحقوق الإنسان موضوع "متابعة سبل المساءلة في مناخ من القمع". وذلك بعد دراسة الوضع الأخير في السعوديّة ومنطقة الخليج الأوسع.