English لا تزال السلطات السعودية تحكم قبضتها على وسائل التواصل وتحارب حرية التعبير عن الرأي كما لو أنه عمل إرهابي، ولا تزال تربط بين التعبير السلمي عن الرأي والعنف، كما تربط بين مطالب الإصلاح أو الدفاع عن حقوق الإنسان والعنف، وهذا ماذكرنا في تقريرنا المفصل “حرب على الحرية باسم الحرب على الإرهاب”. فبموجب قانون مكافحة المزيد
تصنيفات
أحدث المقالات
- ترشيح لجين الهذلول ونسيمة السادة وعبد الله الحامد لجائزة نوبل للسلام لعام 2019 2019-02-12
- القسط تطلق حملة تضامن عالمية مع نشطاء السعودية 2019-02-02
- تقرير القسط السنوي لحالة حقوق الإنسان للعام 2018 2019-02-01
- الاختفاء القسري: خمس ضحايا يجب على السلطات السعودية الكشف عن مصيرهم 2019-01-21
- القسط ومنّا لحقوق الإنسان تدعوان السلطات السعودية للإفراج عن عبد الرحمن السدحان 2019-01-11
- القسط تؤكد تفاصيل جديدة عن تعذيب الناشطات في السجون السعودية مع سعي نوّاب بريطانيين لزيارتهن في السجن والتحقيق في ذلك 2019-01-03
- الوضع الحقوقي في عهد الملك سلمان وابنه ولي العهد 2018-12-24
- القسط مع عدد من المنظمات غير الحكومية تدعو السعودية للالتزام بثمان إجراءات لإنهاء أزمة حقوق الإنسان 2018-12-12
- القسط تجدد دعوتها لتكريم وتخليد أسماء النشطاء، وتشكر القلم و نوبل البديلة 2018-11-30
- إخفاق القيادة السعودية في التعهد بأي التزامات أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة 2018-11-16