
تحية واحترام إلى شركائنا في العمل الحقوقي المستقل والهادف، فريق العمل في منظمة القسط لحقوق الإنسان، الذين استطاعوا بعملهم الدؤوب والمخلص أن يكونوا في مقدمة الصفوف مع جميع العاملين على تغيير سلمي إيجابي في بلدان منطقتنا، ومنها السعودية، يضمن احترام الحريات العامة للمواطنين وتطبيق العدالة الاجتماعية بينهم. ألف مبروك لهم على إطلاق موقعهم الإلكتروني الجديد.
خالد إبراهيم
المدير التنفيذي لمركز الخليج لحقوق الإنسان
القسط استطاعت خلال فترة وجيزة جدًا أن تثبت المصداقية العالية والحضور الجيد وهذا بفضل التعاون الكبير من النشطاء في الداخل وأيضًا بسبب الاحترافية العالية لدى فريق العمل الموجود في لندن بكل أفرادهم، وبكل طاقاتهم وبكل أخلاقهم الرفيعة وحرصهم الكبير ونبلهم العظيم وأهدافهم السامية للدفاع عن حقوق الإنسان.
يحيى عسيري
مؤسس القسط
القسط لعبت دورًا مهمًّا في توثيق حالة حقوق الإنسان في السعودية خلال السنوات الأخيرة. لقد ساهمت وبشكل ملحوظ في إبراز انتهاكات حقوق الإنسان في البلاد، وهم مصدر موثوق سواء من الشركاء من المجتمع المدني، أو من ضحايا الانتهاكات في الداخل.
إيناس عثمان
شريكة مؤسسة ومديرة مجموعة منا للحقوق
"كان تأسيس منظمة القسط إضافة نوعية للعمل الحقوقي في الخليج عامة والسعودية خاصة ولها الفخر أنها تدار من الضحايا أنفسهم وبمهنية واقتدار وهي مدافعة بصدق وبجدارة عن حقوق المواطنين وعموم المضطهدين في المنطقة".
جواد الفيروز
رئيس منظمة سلام للديمقراطية وحقوق الإنسان
منظمة القسط حينما بدأت اختطّت مسارًا جديدًا غير مألوف، ونقلت العملَ الحقوقيَّ المحلي الذي كان يقبع تحت رحمة السلطة في الداخل إلى الأفق الأرحَب دوليًّا، وحققت القسط خلال فترة بسيطة قفزات مهمةً جعلتها مرجعاً أساسياً دولياً لكل ما يتعلق بالملف الحقوقي والمعتقلين في السعودية.