تاريخ النشر: 19/10/2015

 عضو مؤسس في جمعية الحقوق المدنية والسياسية حسم، الدكتور عبد الرحمن حُكم عليه بالسجن تسعة أعوام متبوعة بالمنع من السفر لتسعة سنوات أخرى وغرامة مالية ٥٠ ألف ريال

 حكم على الدكتور عبدالرحمن الحامد من المحكمة الجزائية المتخصصة التي أسست في العام 2008 للنظر في قضايا الإرهاب واتهم  بتهم أهمها:

تحريض الرأي العام

نشر الفوضى والدعوة للتظاهر

إهانة السلطات

المشاركة في تأسيس منظمة غير مرخصة هي جمعية الحقوق المدنية والسياسية حسم

اعتقل الحامد في شهر أبريل 2014 عند ذهابه لهيئة التحقيق والادعاء العام في القصيم، وابتدأت محاكمته بعد ثلاثة أشهر من اعتقاله.

في فترة وجوده في السجن تم منعه من التواصل بالخارج وبهذا منع من الاتصال أو رؤية المحامي أو أي من أفراد أسرته، وبهذا دخل إضراب عن الطعام احتجاج على المعاملة الغير إنسانية حتى سمح له بالزيارة.

الحامد هو تاسع أعضاء حسم الذين حكم عليهم منذ العام 2012 وصدر الحكم عليه بعد تهم غير قانونية ومحاكمة تفتقد لأبسط مقومات المحاكمة العادلة.

القسط تحث السلطات السعودية إلى احترام حقوق الإنسان والتوقف عن قمع الحريات وندعوا الجميع إلى ممارسة الضغوط على السلطات السعودية للإفراج الفوري عن الدكتور عبدالرحمن الحامد، ويجب على السلطات إسقاط جميع التهم الموجهة إليه دون قيد أو شرط.

مشاركة المقال
المنظّمات غير الحكوميّة ترحّب بتخفيف عقوبة سلمى الشهاب، لكنها تواصل الدعوة إلى الإفراج غير المشروط عنها
نحنُ، المنظّمات الموقّعة أدناه، نرحّب بالقرار الأخير الصادر عن محكمة سعوديّة بتخفيض عقوبة السجن بحقّ معتقلة الرأي السعوديّة سلمى الشهاب من 27 عامًا إلى أربع سنوات، مع تعليق أربع سنوات إضافيّة.
الإفراج المشروط عن المدافعين الحقوقيّين محمد القحطاني وعيسى النخيفي
تم الإفراج المشروط عن المدافعين السعوديّين عن حقوق الإنسان محمد القحطاني وعيسى النخيفي هذا الأسبوع، بعد سنوات من السجن التعسّفي على أساس نشاطهما السلمي.
​​أعلى حصيلة إعدام سُجّلت في السعوديّة على الإطلاق: أكثر من 300 شخص أُعدموا حتى الآن في عام 2024
وصل استخدام السعوديّة المتزايد لعقوبة الإعدام إلى مستويات مروّعة في عام 2024، حيث تم إعدام ما لا يقلّ 306 شخصًا حتى 6 ديسمبر، وهو أعلى رقم معروف في التاريخ السعودي.