تاريخ النشر: 06/05/2022

القسط تدعوكم لمشاركة تأملاتكم في حياة آلاء الصديق وعملها، وهي أحد رموز الحراك الحقوقي الإماراتي والمديرة التنفيذية السابقة للقسط، ترك رحيلها المؤسف في يونيو 2021 فجوةً واسعة في قلوبِ من ألفوها ومسّتهم روحها.

وقد عرفت آلاء بالتزامها وكرّست نفسها لدعم حقوق الإنسان والقضايا الحقوقية رغم ما كابدته من صعوبات ومشاق ومخاطر، فقد غادرت وطنها الإمارات العربية المتحدة لتقاتل لأجل حقوق الإنسان بعد أنْ سجن والدها تعسّفيًّا.

ومع عملها الحقوقي الدؤوب كان لدى آلاء عدد من الاهتمامات والمواهب منها الشعر والفنون، وكانت خير صديقةٍ وزميلةٍ وأختٍ لكلِّ من عرفها، وبذلت قصارى جهدها في إعانة الغير.

حول المسابقة:

تقيم القسط هذه المسابقة على شرف آلاء الصديق، وتدعو عموم الناس في الإمارات وبلدان الجزيرة العربية عمومًا، ومجتمع حقوق الإنسان الدولي، لمشاركة تأملاتهم الإبداعية في حياتها الملهمة، وكفاحها لأجل العدالة، والإرث القدير الذي تركته لنا، وذلك على هيئة رسومات أو يافطات أو قصائد أو صور أو كتاباتٍ إبداعيةٍ أو أعمالٍ باستخدام غيرها من الوسائط.

للمشاركة في المسابقة يرجى بعث مشاركاتكم على بريد (alaaunit@alqst.org) بحلول يوم الإثنين 13 يونيو 2022، وستقدم جائزة للفائز (أو الفائزين) بالمسابقة – والأحكام نهائية – وسنستقبل كل مشاركة بالشكر والامتنان، وسيعلن عن الفائز (أو الفائزين) في مؤتمرٍ سيقام على شرف آلاء وسيعقد يوم الإثنين 20 يونيو 2022.

وبعد أخذ الإذن قد ننشر بعضًا من أفضل المشاركات.

مشاركة المقال
البحرين: رسالة مشتركة بشأن حالة حقوق الإنسان إلى الدول الأعضاء والمراقبة في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة
تنضم منظمة القسط إلى 26 منظمة غير حكومية في رسالة مشتركة بشأن وضع حقوق الإنسان في البحرين، أُرسلت إلى الدول الأعضاء في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة قبيل الدورة الـ59 المقبلة للمجلس.
خطاب مشترك للمطالبة بالإفراج الفوري عن الشاعر عبد الرحمن يوسف القرضاوي
تنضم القسط إلى أكثر من 30 منظمة من منظمات المجتمع المدني في توجيه رسالة مفتوحة إلى المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي للمطالبة بالإفراج عن الشاعر المصري عبد الرحمن القرضاوي.
حملة طلابية أستراليّة نصرةً للأكاديمي الإماراتي ناصر بن غيث كمشروع تخرّج
تشيد القسط بجهود طلاب جامعة موناش الأستراليّة الذين أطلقوا حملة مناصرة للأكاديمي الإماراتيّ المُعتقل الدكتور ناصر بن غيث.