عبدالله الحامد

المسار الزمني

• 

  23 ابريل 2020 - انتقل إلى رحمة الله في مدينة الملك سعود الطبية
• 

  9 ابريل 2020 - دخل المستشفى في قسم العناية المركزة بعد ما دخل في غيبوبة كاملة وكان في حالة  صحية حرجة بعد تعرضه لجلطة في المخ ودخوله غيبوبة أثناء تواجده في سجن الحائر بالرياض  
• 

  يناير 2020 - نصح الطبيب بأن الحامد بحاجة إلى جراحة قلب مفتوح ، لكن سلطات السجن هددت بقطع اتصاله بأسرته إذا أخبر أقاربه بحالته.
• 

  9 مارس 2013 - اعتقل للمرة السادسة بعد أن أصدرت المحكمة الجزئية حكمها في محاكمة "حسم" بسجنه خمس سنوات وإكمال ما بقي من الحكم السابق في قضية الإصلاحيين الثلاثة ليكون المجموع أحد عشر سنة، ومنعه من السفر خمس سنوات أخرى.  
• 

  27 أغسطس 2008 - تم الإفراج عنه مع شقيقه عيسى المحكوم حينها بـ 4 أشهر على خلفية تلك القضية.  
• 

  8 مارس 2008 - اعتقل للمرة الخامسة على خلفية موقفه المؤيد لعدد من نساء بريدة للاعتصام السلمي، وحُكم عليه بالحبس مدة 6 أشهر.
• 

  28 مارس 2003 - اعتُقل للمرة الرابعة مع بضعة عشر إصلاحيا من دعاة الدستور. في منتصف ديسمبر 2003 أصدر أكثر من 100 إصلاحي سعودي عريضة “الإصلاح الدستوري أولا” طالبوا فيها أن تتحول السعودية لمملكة دستورية وأن تفصل السلطات وأن يُصلح القضاء ويُحارب الفساد. اجتمع لاحقا إصلاحيون معظمهم (باستثناء الدميني) من الموقعين على العريضة وقرروا أن يصدروا بيانا آخرا يطعن في الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان ويطالب بالسماح بتشكيل جمعية مستقلة لكن في 16 مارس 2004 اعتقلت وزارة الداخلية المجتمعين.  
• 

  1995 - اعتُقل للمرة الثالثة، وكانت أهم الأسئلة في التحقيق هي عبارته في كتابه (حقوق الإنسان) التي قال فيها: “لا صاحب سمو ولا صاحب دنو في الإسلام”.  
• 

  1994 - اعتُقل للمرة الثانية.
• 

  16 يونيو 1993 - اعتُقل المرة الأولى مع الدكتور محمد المسعري، ثم لحقهم بعد ذلك عشرون من أعضاء اللجنة التي ساهم في إنشائها.  
• 

  1993 - شارك في إنشاء لجنة حقوق الإنسان وفصل على إثر ذلك من الجامعة، وتم اعتقاله.