القسط لحقوق الإنسان-المعتقلون السياسيون

المعلومات الشخصية

الجنس: ذكر
مكان الإقامة: جدة

عبدالمجيد عبدالعزيز الزهراني هو أحد اخوان(الأخ الاخر أحمد تم اعتقاله ايضا مع عبدالعزيز) الناشط السياسي عمر الزهراني المقيم في كندا. وقد جاءت اعتقالات عبدالعزيز واحمد بعد أسبوعين من تلقي عمر تهديدات بسبب نشاطه على الإنترنت في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان. ونظراً لأن عبدالمجيد واحمد لم يكونا ناشطين سياسياً ، فمن المعتقد أن اعتقالهما جاء بهدف الضغط على عمر لوقف نشاطه.

معلومات بشأن الاعتقال

تاريخ الإعتقال: 21 أغسطس 2018
طريقة الإعتقال: في يوم 7 اغسطس 2018، اعتُقِل شقيقا عمر، أحمد الذي كان يبلغ من العمر آنذاك 25 عاماً، وعبد المجيد الذي كان يبلغ من العمر آنذاك 19 عاماً، بعد أن داهم ضباط من جهاز أمن الدولة منزل عائلتهما في حي الروضة بجدة، واقتادوهما إلى سجن ذهبان. وخضع أحمد وعبد المجيد للاستجواب والضغوط لإقناع عمر بوقف نشاطه، قبل أن يُطلَق سراحهما لاحقاً. ولم يتوقف عمر الزهراني عن نشاطه، وبعد بضعة أيام، طُلِب من أحمد وعبد المجيد العودة إلى سجن ذهبان لمزيد من الاستجواب. وتعرضا للضغوط مرة أخرى ــ وتعرض أحمد للصعق الكهربائي ــ لإقناع عمر بوقف نشاطه على الفور، وأُطلِق سراحهما بعد ذلك. وتم استدعاء الأخوين إلى سجن ذهبان مرة أخرى في21 اغسطس 2018. وقادهما والدهما عبد العزيز إلى السجن وانتظرهما في الخارج. وبعد أربع ساعات، أخبر موظفو السجن عبد العزيز بالعودة إلى المنزل وأن أبنائه لن يأتوا معه.

معلومات بشأن المحاكمة

المحكمة: المحكمة الجزائية المتخصصة

الانتهاكات

الاعتقال التعسفي ,
الإخفاء القسري ,
المنع من أحقية الزيارة والتواصل مع الأسرة ,
المنع من أحقية توكيل محامي ,
التعذيب وسوء المعاملة ,
منع المراقبين من حضور المحاكمة والجلسات

المسار الزمني

21 أغسطس 2018 - تم استدعاء الأخوين إلى سجن ذهبان مرة أخرى . وقادهما والدهما عبد العزيز إلى السجن وانتظرهما في الخارج. وبعد أربع ساعات، أخبر موظفو السجن عبد العزيز بالعودة إلى المنزل وأن أبنائه لن يأتوا معه
7 أغسطس 2018 - اعتُقِل شقيقا عمر، أحمد الذي كان يبلغ من العمر آنذاك 25 عاماً، وعبد المجيد الذي كان يبلغ من العمر آنذاك 19 عاماً، بعد أن داهم ضباط من جهاز أمن الدولة منزل عائلتهما في حي الروضة بجدة، واقتادوهما إلى سجن ذهبان. وخضع أحمد وعبد المجيد للاستجواب والضغوط لإقناع عمر بوقف نشاطه، قبل أن يُطلَق سراحهما لاحقاً.