تاريخ النشر: 02/10/2018

 

اعتقل الكاتب الاقتصادي ورجل الأعمال عصام الزامل بسبب موقفه الداعم للحقوق والحريات، ودعمه للربيع العربي، وتأييده مطالب الإصلاح في السعودية، وأخيرًا موقفه الناقد لمشروع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان الملغى (بيع أرامكو)، حيث نشر نقدًا للخطة ووضح خطورتها.

عقدت له جلسة في المحكمة الجزائية المتخصصة المختصة بالإرهاب، ووجهت له النيابة العامة التهم التالية:

1. السعي لزعزعة النسيج الاجتماعي واللحمة الوطنية.

2. السعي لإثارة الفتنة في المملكة عبر حسابه في تويتر.

3. الطعن والتشكيك في سياسات وقرارات الدولة.

4. التشكيك في نزاهة الدولة.

5. وصف الدولة بالظلم.

6. الطعن في سياسة ولاة الأمر الخارجية.

7. التحريض على المظاهرات والاعتصامات.

8. الانتماء لجماعة محظورة (الإخوان).

9. الإساءة لدولتي مصر والإمارات وقيادتهما والتدخل في شؤونهما.

10. التواصل مع شخصية قطرية بعد مقاطعة الدوحة.

11. اجتماعه بدبلوماسيين أجانب لهم صفة رسمية في لقاءات متكررة، وقدم لهم تحليلات ورؤى وزودهم بمعلومات عن المملكة وما تقوم به من إجراءات وقرارات وما يحدث فيها، دون أن يبلغ السلطات أو أن يستأذن منهم قبل اجتماعه بالأجانب، وكان يقصد من ذلك الإساءة لسياسات السعودية، حيث أنه كان يعلم أن أولئك الدبلوماسيين سيوصلون تلك الآراء لبلدانهم. 12. المشاركة مع سعوديين آخرين في مجموعة تليغرام تسيء لسياسات الدولة وقراراتها وولاة أمرها. 13. إعداد وإرسال وتخزين تغريداته في حسابه في تويتر والتي تمس بالنظام العام وتسيء لسياسة السعودية وانضمامه لمجموعة إلكترونية في (تليغرام).


القسط لحقوق الإنسان

فولهام، لندن

أبلغ عن شكوى

تابع القسط على تويتر: @ALQST_ORG

مشاركة المقال
ناشط سعودي طالب لجوء في بلغاريا معرّض لخطر الترحيل
يخضع الناشط السعودي عبد الرحمن الخالدي لأمر ترحيل من بلغاريا إلى السعودية، حيث سيكون عرضة لخطر كبير من الاحتجاز التعسفي وغيره من الانتهاكات الجسيمة للحقوق.
اعتقالات وحل مجلس إدارة نادٍ في السعودية على خلفية أهازيج جمهوره
على عكس ما تدعيه السعودية عن انفتاحها، واستمراراً لنهجها في خنق حرية التعبير وحرية المعتقد، اتخذت السلطات موقفا متشددا ضد نادي الصفا في مدينة صفوى في المنطقة الشرقية.
يخلص تقرير القسط إلى اتساع الفجوة بين الرواية الرسمية والواقع القاسي لانتهاكات حقوق الإنسان في السعودية
يسلط التقرير السنوي للقسط لعام 2023 الضوء على التناقض الصارخ المتزايد بين مشاريع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان اللامعة التي لا طائل منها من ناحية، وقمع الشعب السعودي من ناحية أخرى.